رئيس الجمهورية يهنئ خادم الحرمين الشريفين بنجاح العملية الجراحية
بعث فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية برقية تهنئة إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك عبدالله بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة بمناسبة نجاح العملية الجراحية الأخيرة التي أجريت له جاء فيها: أخي الكريم خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك عبدالله بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة الأكرم: نعبر لكم باسمنا وباسم الحكومة والشعب اليمني عن خالص تهانينا الحارة لجلالتكم بنجاح العملية الجراحية الأخيرة التي أجريت لكم في مدينة الملك عبدالعزيز للحرس الوطني بالرياض، والتي تكللت بالنجاح والحمدلله وهو ما أثلج صدورنا وبدد حالة القلق على صحتكم وطمأننا عليكم. وإننا إذ نحمد الله تعالي على سلامتكم، لندعوه جل شأنه أن يديم عليكم نعمة الصحة والعافية، وان لا يريكم والشعب السعودي الشقيق أي مكروه.. متمنين لشعبكم الكريم المضياف مزيدا من النهضة والتقدم والتطور والرخاء والسؤدد والأمن والاستقرار في ظل قيادتكم الحكيمة. مجددين لكم ولكل القيادة والحكومة والشعب السعودي الشقيق الشكر والتقدير على مالقيناه من اهتمام ورعاية كريمة خلال فترة وجودنا في الرياض لتقلي العلاج مع عدد من قيادات الدولة الذين أصيبوا في الاعتداء الإرهابي الغادر الذي استهدفنا أثناء أداء صلاة الجمعة في الأول من شهر رجب الحرام بمسجد دار الرئاسة بصنعاء. بعث فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية برقية تهنئة إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك عبدالله بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة بمناسبة نجاح العملية الجراحية الأخيرة التي أجريت له جاء فيها: أخي الكريم خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك عبدالله بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة الأكرم: نعبر لكم باسمنا وباسم الحكومة والشعب اليمني عن خالص تهانينا الحارة لجلالتكم بنجاح العملية الجراحية الأخيرة التي أجريت لكم في مدينة الملك عبدالعزيز للحرس الوطني بالرياض، والتي تكللت بالنجاح والحمدلله وهو ما أثلج صدورنا وبدد حالة القلق على صحتكم وطمأننا عليكم. وإننا إذ نحمد الله تعالي على سلامتكم، لندعوه جل شأنه أن يديم عليكم نعمة الصحة والعافية، وان لا يريكم والشعب السعودي الشقيق أي مكروه.. متمنين لشعبكم الكريم المضياف مزيدا من النهضة والتقدم والتطور والرخاء والسؤدد والأمن والاستقرار في ظل قيادتكم الحكيمة. مجددين لكم ولكل القيادة والحكومة والشعب السعودي الشقيق الشكر والتقدير على مالقيناه من اهتمام ورعاية كريمة خلال فترة وجودنا في الرياض لتقلي العلاج مع عدد من قيادات الدولة الذين أصيبوا في الاعتداء الإرهابي الغادر الذي استهدفنا أثناء أداء صلاة الجمعة في الأول من شهر رجب الحرام بمسجد دار الرئاسة بصنعاء.